خلف الزحام والخراب، تنبض حكايا أهل بغداد في "خلف السدة"، حيث الحياة تدافع عن نفسها بصوت البسطاء. مزيد من المعلومات
يجب عليك تسجيل الدخول لمشاركة التقييم.
يجب عليك تسجيل الدخول لإنشاء قائمة تشغيل.
خلف الزحام والخراب، تنبض حكايا أهل بغداد في "خلف السدة"، حيث الحياة تدافع عن نفسها بصوت البسطاء.
إشترك الآن أو سجّل دخولك لمشاهدة هذا المحتوى.